سيناريو مشاركة الفتاة السعودية في الأولمبياد وفق الضوابط الشرعية واضحة ما تحتاج شرح يعني بنتنا السعودية لابسة عباءة رأس ومعها محرمها يمشي بجوارها يحمل لها الشعلة حتى تصل إلى مكان الشعلة ثم يعطيها النار لتولع الشعلة في كامل الستر والحشمة طبعا...
ثم في كل لعبة تشارك فيها البنت السعودية ستصافح اللاعبات المشاركات واللاعبين وقبل بدء كل دورة ستوزع عليهم نسخ من المصحف مترجمة للغاتهم وتعطيهم نبذة عن الإسلام وتدعوهم إليه قبل أن يطلق الحكم صافرة البدء .وحتما سيُسلم نصف الكفار قبل نهاية الأولمبياد بجهود بناتنا ...
فاصل:
كان فيه واحد من الأولين "القروسطيين " يقول:
لو كنت من مازن لم تستبح إبلي..بنو اللقيطة من ذهل بن شيبانا..
ما درى إن اليوم أبناء اللقيطة يستبيحون مع أبلنا غنمنا وكل شيء حتى بناتنا ولا يكفيهم.
فاصل ثاني:
من نقائض التاريخ عن العرب أنهم كانوا أغير الناس على نساءهم حتى أنهم كانوا يئدون بناتهم خوف أن يكبروا ويسلبهم العدو وهن كارهات وبغير اختيارهن..
ونحن اليوم نقدمهن للآخر! على طبق من فضة من خلال الابتعاث المتفلت والأولمبياد..ونحمل التكاليف على بيت مال المسلمين. (عفوا هذا كان تعليقا من أحد الظلاميين لا يهمكم)
نرجع لموضوعنا :من فوائد مشاركة السعوديات في الأولمبياد وفق الضوابط الشرعية:
أن بناتنا سيدرن في الفنادق والشوارع ينبهن الناس على أضرار التفسخ الأخلاقي "عند اللي ما يستحون ! ".
ويأخذن معهم من سوق الحريم سراويل يوزعنها على المتباريات في التنس الأرضي . وجلابيات على المتسابقات في السباحة . وفكس وأبو فاس للإصابات .
وبناتنا سيعرفن العالم بثقافتنا الجميلة التي تتقبل الآخر بكل ما فيه وتصلحه دون أن تتأثر بذلك الآخر! .
ومادام أن الأمر بهذه الروعة والجمال فإننا نطالب بأن يكون أول من يفتتح هذا المشروع الراقي جدا هنّ بنات مسئولي اللجنة الأولمبية حتى تتبدد مخاوفنا على بناتنا ويثبت لنا بعد نجاح تجربتهن أن السكة سالكة لبناتنا.
هذا مع أن بناتنا مشغولات في الطبخ والكنس وخدمتنا إذ لا خادمات يخدمنهن ... فلتذهب أولا تلك البنات المخدومات من بنات المخدومين -جداً- و نحن لا حقين الأولمبياد القادم على خير بعدما تتحسن أحوال بناتنا مع حافز "وأمر الله من سعة".
وبالمرة مادام أننا مقتنعين بالحضارة الغربية فمن واجباتنا أن نعتني أكثر بمؤسسات الرقابة الاجتماعية وتعيين الأكفأ للمناصب ومحاسبة المفسدين.على الأقل في رعاية الشباب وفي نكبات منتخبنا الأول.
ولا ننسى الاهتمام بالاختراع والابتكار وعندنا نساء كثيرات حصلن على براءات الاختراع.وأكثرنا لا نعرفهم .فياليت " ندفهم شوي" للمحافل الدولية؟
فاصل أخير:
فهم الغرب للرياضة أنها ضرورة حياتية ولذلك فنواديها وميادينها في كل مكان. فهل ممكن نستفيد منهم و نصلح شوي فهمنا للرياضة من كونها للنخبة ونفتح نوادينا التي منذ عرفناها "دائما خاصة ".
كتبه أبو بكر بن محمد
5/5/1433هـ
@abubaker_m
وأكره من تجارته المعاصي ** ولو كنا سواء في البضاعة
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "Virtual University of Pakistan" group.
To post to this group, send email to discussion_vu@googlegroups.com.
To unsubscribe from this group, send email to discussion_vu+unsubscribe@googlegroups.com.
For more options, visit this group at http://groups.google.com/group/discussion_vu?hl=en.
No comments:
Post a Comment